بكل وقاحة وصلف كشر الأكراد عن سوء نواياهم اتجاه شعبنا واستقرار الأوضاع الأمنية فيه ، فقد اعترضوا على التقارب الذي تم ما بين القائمة العراقية والتحالف والوطني ، وصرح عثمان محمود الذي عادة مايستخدمه الأكراد لإرسال الرسائل السياسية ، صرح بأن هذا التقارب نحن قلقون منه وهو على حساب مصالحنا !
ليطلع ابناء الشعب العراقي على حقيقة تآمر الأكراد على وحدة واستقرار العراق ، فهم بدل مباركة التقارب الشيعي - السني لانه سيؤدي الى الهدوء وعودة الوحدة الوطنية يقولون ان هذا التقارب يؤذي مصالحهم ، فالمطلوب هو استمرار الصراعات الطائفية والمفخخات والقتل كي يستثمر الأكراد هذا الوضع في ابتزاز العراق ونهب المزيد من ثرواته واراضيه !
ليت الأغبياء من الشيعة والسنة يدركون حجم الحقد والتآمر الكردي على وطننا ، وكيف انهم يريدون الشر والخراب لنا حتى ينعموا هم وحدهم بالثروات والأمان ، ولاادري كيف نطمئن لهم ونقبل بوجود عناصر كردية في الحكومة العراقية وهم يعلنون صراحة ان التقارب الشيعي - السني يغضبهم ويفشل مخططاتهم في الإستفراد بالكتل السياسية وابتزازها وحصد المزيد من الكاسب منها .
اصبح واضحا للجميع ان من الضروري ترك الخلافات والصراعات والعمل على تقوية التقارب الشيعي - السني ، وجعل قرارهم واحدا بوجه الأطماع والمخططات الكردية العدوانية .
ليطلع ابناء الشعب العراقي على حقيقة تآمر الأكراد على وحدة واستقرار العراق ، فهم بدل مباركة التقارب الشيعي - السني لانه سيؤدي الى الهدوء وعودة الوحدة الوطنية يقولون ان هذا التقارب يؤذي مصالحهم ، فالمطلوب هو استمرار الصراعات الطائفية والمفخخات والقتل كي يستثمر الأكراد هذا الوضع في ابتزاز العراق ونهب المزيد من ثرواته واراضيه !
ليت الأغبياء من الشيعة والسنة يدركون حجم الحقد والتآمر الكردي على وطننا ، وكيف انهم يريدون الشر والخراب لنا حتى ينعموا هم وحدهم بالثروات والأمان ، ولاادري كيف نطمئن لهم ونقبل بوجود عناصر كردية في الحكومة العراقية وهم يعلنون صراحة ان التقارب الشيعي - السني يغضبهم ويفشل مخططاتهم في الإستفراد بالكتل السياسية وابتزازها وحصد المزيد من الكاسب منها .
اصبح واضحا للجميع ان من الضروري ترك الخلافات والصراعات والعمل على تقوية التقارب الشيعي - السني ، وجعل قرارهم واحدا بوجه الأطماع والمخططات الكردية العدوانية .