الرئيسية
أحدث الصور
التسجيل
دخول
من طرف بسم الله الرحمن الرحيم
أنا لست بطائفي ولكن !!!!!!!
أنا لست طائفياً ... وهنا .. أستطيع أن أدعي أنني أتكلم بلسان السوريين جميعا ... إن أكملوا قراءة هذا النص
أنا لست طائفياً باختياري !! ...
فلست أنا من عين أغلب القيادات والمجرمين والمناصب المهمة في البلد .
.. من طائفة واحدة مع بعض الترقيع من أبناء السنة المتملقين .
.. وأناط بها تفريغ كل أمراضها الاجتماعية الموروثة من حكايا الجدات بإذلالي
أنا لست طائفياً بقراري !!
فلست أنا من قال في بدايات الثورة لكل من يعرفه "بكرا أول ما تخلص بدنا نرجع ندعس عرقابيكن !!"
وإنما أنا الذي حاول مع كل محاولة استفزاز وتصعيد من قبل النظام وزعرانه "لتطويف" الثورة
.. أن أقول ... واحد واحد واحد ... الشعب السوري واحد
انا لست طائفياً بتربيتي !!
فلم أعرف مفهوم العلوي والسني إلى أن كبرت وأصبحت على مشارف الجامعة .
.. وعرفتها بسبب التساؤل الكبير الدائم عن سبب وجود مجموعة تتكلم بلهجة تختلف عن لهجة مدينتنا
.. وتتقصد إذلال الناس في كل مكان !!
أنا لست طائفياً في ثورتي !!
فلست أنا من خرج من الأيام الأولى ليقول أنها حرب طائفية ... بل من قالها كانت بثينة شعبان العلوية !!
أنا لست طائفياً في أفعالي !!
فلست أنا من قرر أن قتل النساء والأطفال والشبوخ .. واغتصاب النساء .. والعذراوات .. يحصل حصراً في الطائفة السنية !!
وأنها عندما تحصل أمور مشابهة في الطائفة العلوية .. تحصل حصرا بيد أبناء الطائفة العلوية
.. خوفا من انتقام الطائفة السنية بسبب أفعالهم السابقة وتشبيحهم اللامحدود !! .. لأن كل إنسان يرى الناس بعين طبعه !!
أنا لست طائفياً بانتسابي !!
فكل عمري وأنا سوري ... ولكنكم .. عاملتموني على أنني سني !! ... واضطهدتوني على أني سني ... وحاربتوني على أني سني
.. ومنعتوني أعرف أكتر عن ديني إلا ما تسمحون به لأنني سني .. وحاسبتوني على كل صلاة في المسجد لأنني سني .
.. ومنعتم تعييني في المناصب .. ووضعتم العراقبل في وجه انتسابي إلى الجيش لأنني سني ... ليش خايفين اليوم .. أني طلعت سنى !!
أنا لست طائفياً بالفطرة !!
ولكنني .. أستغرب أن تؤيد النظام فقط الدول والمجموعات الاسلامية ذات التوجه الطائفي المعادي لأهل السنة !!
أنا لست طائفياً في أهدافي !!
ولكن ... عندما أكون هدفاً لكم .. ويعتمد الأمر على بقائي ... فقد وضعتم أنفسكم في مرمى الأهداف !!
أنا لست طائفياً ... ولم أكن يوماً طائفياً ... ولن أصبح طائفياً ... ولكن
.. لن أسمح "بغباء وطيبة قلب"
.. بعد اليوم أن تتم
معاملتي وحكمي ... بالطائفية !! وحكم الأقلية ... واضطهاد الأغلبية ... بسبب أمراض اجتماعية
.. وكذبة الممانعة والمصلحة القومية !!
أنا لست بطائفي ولكن !!!!!!!
أنا لست طائفياً ... وهنا .. أستطيع أن أدعي أنني أتكلم بلسان السوريين جميعا ... إن أكملوا قراءة هذا النص
أنا لست طائفياً باختياري !! ...
فلست أنا من عين أغلب القيادات والمجرمين والمناصب المهمة في البلد .
.. من طائفة واحدة مع بعض الترقيع من أبناء السنة المتملقين .
.. وأناط بها تفريغ كل أمراضها الاجتماعية الموروثة من حكايا الجدات بإذلالي
أنا لست طائفياً بقراري !!
فلست أنا من قال في بدايات الثورة لكل من يعرفه "بكرا أول ما تخلص بدنا نرجع ندعس عرقابيكن !!"
وإنما أنا الذي حاول مع كل محاولة استفزاز وتصعيد من قبل النظام وزعرانه "لتطويف" الثورة
.. أن أقول ... واحد واحد واحد ... الشعب السوري واحد
انا لست طائفياً بتربيتي !!
فلم أعرف مفهوم العلوي والسني إلى أن كبرت وأصبحت على مشارف الجامعة .
.. وعرفتها بسبب التساؤل الكبير الدائم عن سبب وجود مجموعة تتكلم بلهجة تختلف عن لهجة مدينتنا
.. وتتقصد إذلال الناس في كل مكان !!
أنا لست طائفياً في ثورتي !!
فلست أنا من خرج من الأيام الأولى ليقول أنها حرب طائفية ... بل من قالها كانت بثينة شعبان العلوية !!
أنا لست طائفياً في أفعالي !!
فلست أنا من قرر أن قتل النساء والأطفال والشبوخ .. واغتصاب النساء .. والعذراوات .. يحصل حصراً في الطائفة السنية !!
وأنها عندما تحصل أمور مشابهة في الطائفة العلوية .. تحصل حصرا بيد أبناء الطائفة العلوية
.. خوفا من انتقام الطائفة السنية بسبب أفعالهم السابقة وتشبيحهم اللامحدود !! .. لأن كل إنسان يرى الناس بعين طبعه !!
أنا لست طائفياً بانتسابي !!
فكل عمري وأنا سوري ... ولكنكم .. عاملتموني على أنني سني !! ... واضطهدتوني على أني سني ... وحاربتوني على أني سني
.. ومنعتوني أعرف أكتر عن ديني إلا ما تسمحون به لأنني سني .. وحاسبتوني على كل صلاة في المسجد لأنني سني .
.. ومنعتم تعييني في المناصب .. ووضعتم العراقبل في وجه انتسابي إلى الجيش لأنني سني ... ليش خايفين اليوم .. أني طلعت سنى !!
أنا لست طائفياً بالفطرة !!
ولكنني .. أستغرب أن تؤيد النظام فقط الدول والمجموعات الاسلامية ذات التوجه الطائفي المعادي لأهل السنة !!
أنا لست طائفياً في أهدافي !!
ولكن ... عندما أكون هدفاً لكم .. ويعتمد الأمر على بقائي ... فقد وضعتم أنفسكم في مرمى الأهداف !!
أنا لست طائفياً ... ولم أكن يوماً طائفياً ... ولن أصبح طائفياً ... ولكن
.. لن أسمح "بغباء وطيبة قلب"
.. بعد اليوم أن تتم
معاملتي وحكمي ... بالطائفية !! وحكم الأقلية ... واضطهاد الأغلبية ... بسبب أمراض اجتماعية
.. وكذبة الممانعة والمصلحة القومية !!
