بسم الله الرحمن الرحيم
قابيل الشيعي وهابيل السني
في إيران يقتل قابيل الإيراني الشيعي أخاه هابيل الإيراني السني لأنه اقتدى بجده أبو لؤلؤة المجوسي الذي قتل عمر بن الخطاب
الذي نشر كلمة الله وأطفأ نار المجوس.
في العراق يقتل قابيل العراقي الشيعي أخاه هابيل السني لأن هابيل السني صدق أخاه الشيعي بأن عراق مابعد الطاغية صدام
سيعيش الشيعي إلى جانب السني (العربي والكردي .. ) بوئام ومحبة لأن السنة قبل الشيعة ذاقوا الأمرين من حكم صدام وقرابته ،
فلما اعتلى قابيل الشيعي سدة الحكم بدأ مرحلة قتل لهابيل السني وإخوانه وذريته وأهله بأمر من عمائم إيران السوداء
في لبنان يقتل قابيل اللبناني الشيعي أخاه هابيل اللبناني السني بعد أن كان هابيل السني أشفق على أخيه قابيل الشيعي
حينما كان ضعيفاً وفقيراً ويعمل كحمال في الموانئ وعلى قارعة الطريق فكان جزاء
هابيل السني الذي احتضنه أن غدر به قابيل الشيعي لأن حسن نصرالله أتته أوامر من عدو الله الإيراني السفيه بنحر السنةوالإستيلاء
على الحكم بمعاونة نبيه بري وعصابته الشيعية
في اليمن يقتل قابيل الحوثي الشيعي أخاه هابيل السني في صعده لأنه يعتبر توحيد هابيل السني لله في دماج شرك بمولاه
ولي إيران الفقيه ،بل وسعى قابيل الشيعي الحوثي في الأرض فساداً فقتل الزيدي لأنه رفض شتم الشيخين أبابكر وعمر وترحم عليهما .
في البحرين يقتل قابيل الوفاقي الشيعي أخاه هابيل البحريني السني لأنه يريد الإطاحة بحكم آل خليفة السنة ليحل حكم
ولي إيران المجوسي محله ،وهو يعلم أن هابيل السني يقف حجر عثرة في طريقه ويدافع عن حكم آل خليفة الذي كافأه بالتعاطف مع
القاتل على حساب المقتول خوفاً من أن يستدير قابيل عليه فيقتله.
في سوريا يقتل قابيل الشيعي النصيري العلوي أخاه هابيل السني لأن السني كان غبياً لدرجة أنه ضحى بمذهبه السني من أجل
أن يرضى عنه قابيل الذي خدعه بشعارات القومية والبعثية والإشتراكية، بلغ غباء هابيل مبلغه حينما قلد قابيل مقاليد
الحكم فاستولى بخبث ولؤم وخطط سرية على مفاصل الدولة العسكرية والأمنية والإقتصادية ثم ذهب راكعاً إلى سيده
المجوسي في قم قائلاً له: ماشئت لاماشاءت الأقدار فاحكم فأنت الواحد القهار
مع كل حجر هوي به قابيل الشيعي على رأس أخيه هابيل السني كان هابيل يقول لنفسه قتلني أخي الشيعي
ورحت ضحية حسن نيتي فياليت من يأتي من بعدي من السنة يتعظون فيتوحدون لأن سبب قوة كل أمة هو توحدها وسبب فشلها هو تشتتها ،
وإذا لم يتحد أهل السنة تحت راية واحدة فإن مصيرهم الفناء . وإذا كان هناك من السنة من يشذ برأيه كالماركسيين والعلمانيين
والإرهابيين فما هؤلاء بسنة وعلى فئة من أهل السنة في كل بلد الإتصال بمجموعة سنية أخرى لتكوين رابطة سنية تخطط بعقل
وعلم وتحليل سياسي بعيد عن الحكام الخائفين على كراسيهم وبعيداً عن تجار السنة البخلاء الذين ينفقون أموالهم على اللهو
والسهر والطرب متناسين أن نار جهنم في انتظارهم لتكوى بأموالهم جباههم وجنوبهم لتفريطهم بدين الله الذي يمثله أهل السنة وليس
الشيعة أو غير الشيعة
قابيل الشيعي وهابيل السني
في إيران يقتل قابيل الإيراني الشيعي أخاه هابيل الإيراني السني لأنه اقتدى بجده أبو لؤلؤة المجوسي الذي قتل عمر بن الخطاب
الذي نشر كلمة الله وأطفأ نار المجوس.
في العراق يقتل قابيل العراقي الشيعي أخاه هابيل السني لأن هابيل السني صدق أخاه الشيعي بأن عراق مابعد الطاغية صدام
سيعيش الشيعي إلى جانب السني (العربي والكردي .. ) بوئام ومحبة لأن السنة قبل الشيعة ذاقوا الأمرين من حكم صدام وقرابته ،
فلما اعتلى قابيل الشيعي سدة الحكم بدأ مرحلة قتل لهابيل السني وإخوانه وذريته وأهله بأمر من عمائم إيران السوداء
في لبنان يقتل قابيل اللبناني الشيعي أخاه هابيل اللبناني السني بعد أن كان هابيل السني أشفق على أخيه قابيل الشيعي
حينما كان ضعيفاً وفقيراً ويعمل كحمال في الموانئ وعلى قارعة الطريق فكان جزاء
هابيل السني الذي احتضنه أن غدر به قابيل الشيعي لأن حسن نصرالله أتته أوامر من عدو الله الإيراني السفيه بنحر السنةوالإستيلاء
على الحكم بمعاونة نبيه بري وعصابته الشيعية
في اليمن يقتل قابيل الحوثي الشيعي أخاه هابيل السني في صعده لأنه يعتبر توحيد هابيل السني لله في دماج شرك بمولاه
ولي إيران الفقيه ،بل وسعى قابيل الشيعي الحوثي في الأرض فساداً فقتل الزيدي لأنه رفض شتم الشيخين أبابكر وعمر وترحم عليهما .
في البحرين يقتل قابيل الوفاقي الشيعي أخاه هابيل البحريني السني لأنه يريد الإطاحة بحكم آل خليفة السنة ليحل حكم
ولي إيران المجوسي محله ،وهو يعلم أن هابيل السني يقف حجر عثرة في طريقه ويدافع عن حكم آل خليفة الذي كافأه بالتعاطف مع
القاتل على حساب المقتول خوفاً من أن يستدير قابيل عليه فيقتله.
في سوريا يقتل قابيل الشيعي النصيري العلوي أخاه هابيل السني لأن السني كان غبياً لدرجة أنه ضحى بمذهبه السني من أجل
أن يرضى عنه قابيل الذي خدعه بشعارات القومية والبعثية والإشتراكية، بلغ غباء هابيل مبلغه حينما قلد قابيل مقاليد
الحكم فاستولى بخبث ولؤم وخطط سرية على مفاصل الدولة العسكرية والأمنية والإقتصادية ثم ذهب راكعاً إلى سيده
المجوسي في قم قائلاً له: ماشئت لاماشاءت الأقدار فاحكم فأنت الواحد القهار
مع كل حجر هوي به قابيل الشيعي على رأس أخيه هابيل السني كان هابيل يقول لنفسه قتلني أخي الشيعي
ورحت ضحية حسن نيتي فياليت من يأتي من بعدي من السنة يتعظون فيتوحدون لأن سبب قوة كل أمة هو توحدها وسبب فشلها هو تشتتها ،
وإذا لم يتحد أهل السنة تحت راية واحدة فإن مصيرهم الفناء . وإذا كان هناك من السنة من يشذ برأيه كالماركسيين والعلمانيين
والإرهابيين فما هؤلاء بسنة وعلى فئة من أهل السنة في كل بلد الإتصال بمجموعة سنية أخرى لتكوين رابطة سنية تخطط بعقل
وعلم وتحليل سياسي بعيد عن الحكام الخائفين على كراسيهم وبعيداً عن تجار السنة البخلاء الذين ينفقون أموالهم على اللهو
والسهر والطرب متناسين أن نار جهنم في انتظارهم لتكوى بأموالهم جباههم وجنوبهم لتفريطهم بدين الله الذي يمثله أهل السنة وليس
الشيعة أو غير الشيعة