بسم الله الرحمن الرحيم
من شامي حر
برهان غليون هو مفكر سوري ولد في مدينة حمص عام 1945, أستاذ علم الاجتماع السياسي ومدير مركز دراسات الشرق المعاصر في جامعة السوربون بالعاصمة الفرنسية باريس. خريج جامعة دمشق بالفلسفة وعلم الاجتماع، دكتور دولة في العلوم الاجتماعية والإنسانية من جامعة السوربون.يعتبر برهان غليون من أبرز المعارضين لنظام الرئيس بشار الأسد.
في يوم الإثنين الموافق 29 من آب/أغسطس لعام 2011، تم تعيين الدكتور برهان غليون رئيساً للمجلس الانتقالي السوري الذي تشكل وتأسس في العاصمة التركية أنقرة [1]، بينما ذكرآخرون[من؟] بأنه لم يتم انتخاب أي هيئة وإن مثل هذه الاقتراحات ما زالت في طور النقاش
لا أريد أن يفهم أحد كلامي على بغير محمله :
أنا مؤيد للمجلس الوطني وأنا معه وندعمه ولكن معترض على مايلي:
1- الدكتاتورية التي مارسها برهان غليون حيث نصب نفسه رئيسا على قناة الجزيرة ، وقد سألنا بعض أعضاء المجلس فقالوا لا علم لهم بذلك ،
والله حسيت بقمة الديكتاورية ، بل شعرت أن هنالك طبخة من قبل حيث أعلنت قناة العربية وال بي بي سي منذ أيام أن غليون رئيس المجلس
2- حين كانت المقابلات تجري معه على بي بيس سي والعربية منذ عدة أيام لماذا لم يكن ينفي ذلك من باب الواقعية ومن باب الانصاف والحقيقة حيث أنه ليس رئيس المجلس ، ومن باب الديمقراطية التي ينادي بها حيث لم يدل الثوار والاعضاء بدلوهم في هذا الموضوع .
3- لماذا لا يقول الحق ، قال نسبة الاسلاميين 15 % من الحراك الثوري الداخلي !!!!!!!!!!!!!!
والله ماذكرني الا بقناة دنيا
تزوير عيني عينك
وكأنه لم ير أن معظم الحراك إن لم نقل كله خرج من المساجد!!!!!!!!!!!
وكأنه لم ير أسماء الجمع ، وكأنه لم يسمع بالشعارات الدائمة التي يرددها الثوار
ليش الظلم وتشويه الحقائق ، لعما شو من أولها!!!!!!!!!!!
4- قال والله بكل ثقة وكأنه منتصر أنه يطمئن الناس أن الاسلاميين أقلاء في المجلس وأن العلمانيين هم الاغلبية !!!!!!!!!!!!
وكأن الاسلام والاسلاميين صار مصدر قلق ورعب ويحتاج الناس الى طمأنة
ربما ما علم غليون أن ولاء كل مسلم ولو كان فاسقا فاجرا لله رب العالمين
ربما لا يعلم من هم أهل سوريا بسبب البعد والعيش منذ سنين في بلاد أخرى
أنا مؤيد تماما للمجلس الوطني معترض على غليون لما يلي
الدكتاتورية في تصرفاته ، عدم الانصاف وقول الحقيقة وتشويه الحقائق بشكل علني ، ورفضه المعروف المشهور لأي من مظاهر الدين في
المجتمع مما سيؤدي إلى فوران وغليان قلبي من أهل بلاد الشام أهل الخيرواليمان أهل الدين والايمان
ومن باب الديمقراطية لا مانع من إظهار رأيي الا اذا بدنا نترجم ونفهم الديمقراطية على أهوائنا
من شامي حر
برهان غليون هو مفكر سوري ولد في مدينة حمص عام 1945, أستاذ علم الاجتماع السياسي ومدير مركز دراسات الشرق المعاصر في جامعة السوربون بالعاصمة الفرنسية باريس. خريج جامعة دمشق بالفلسفة وعلم الاجتماع، دكتور دولة في العلوم الاجتماعية والإنسانية من جامعة السوربون.يعتبر برهان غليون من أبرز المعارضين لنظام الرئيس بشار الأسد.
في يوم الإثنين الموافق 29 من آب/أغسطس لعام 2011، تم تعيين الدكتور برهان غليون رئيساً للمجلس الانتقالي السوري الذي تشكل وتأسس في العاصمة التركية أنقرة [1]، بينما ذكرآخرون[من؟] بأنه لم يتم انتخاب أي هيئة وإن مثل هذه الاقتراحات ما زالت في طور النقاش
لا أريد أن يفهم أحد كلامي على بغير محمله :
أنا مؤيد للمجلس الوطني وأنا معه وندعمه ولكن معترض على مايلي:
1- الدكتاتورية التي مارسها برهان غليون حيث نصب نفسه رئيسا على قناة الجزيرة ، وقد سألنا بعض أعضاء المجلس فقالوا لا علم لهم بذلك ،
والله حسيت بقمة الديكتاورية ، بل شعرت أن هنالك طبخة من قبل حيث أعلنت قناة العربية وال بي بي سي منذ أيام أن غليون رئيس المجلس
2- حين كانت المقابلات تجري معه على بي بيس سي والعربية منذ عدة أيام لماذا لم يكن ينفي ذلك من باب الواقعية ومن باب الانصاف والحقيقة حيث أنه ليس رئيس المجلس ، ومن باب الديمقراطية التي ينادي بها حيث لم يدل الثوار والاعضاء بدلوهم في هذا الموضوع .
3- لماذا لا يقول الحق ، قال نسبة الاسلاميين 15 % من الحراك الثوري الداخلي !!!!!!!!!!!!!!
والله ماذكرني الا بقناة دنيا
تزوير عيني عينك
وكأنه لم ير أن معظم الحراك إن لم نقل كله خرج من المساجد!!!!!!!!!!!
وكأنه لم ير أسماء الجمع ، وكأنه لم يسمع بالشعارات الدائمة التي يرددها الثوار
ليش الظلم وتشويه الحقائق ، لعما شو من أولها!!!!!!!!!!!
4- قال والله بكل ثقة وكأنه منتصر أنه يطمئن الناس أن الاسلاميين أقلاء في المجلس وأن العلمانيين هم الاغلبية !!!!!!!!!!!!
وكأن الاسلام والاسلاميين صار مصدر قلق ورعب ويحتاج الناس الى طمأنة
ربما ما علم غليون أن ولاء كل مسلم ولو كان فاسقا فاجرا لله رب العالمين
ربما لا يعلم من هم أهل سوريا بسبب البعد والعيش منذ سنين في بلاد أخرى
أنا مؤيد تماما للمجلس الوطني معترض على غليون لما يلي
الدكتاتورية في تصرفاته ، عدم الانصاف وقول الحقيقة وتشويه الحقائق بشكل علني ، ورفضه المعروف المشهور لأي من مظاهر الدين في
المجتمع مما سيؤدي إلى فوران وغليان قلبي من أهل بلاد الشام أهل الخيرواليمان أهل الدين والايمان
ومن باب الديمقراطية لا مانع من إظهار رأيي الا اذا بدنا نترجم ونفهم الديمقراطية على أهوائنا