قناة الجزيرة مرتبكة
الحمد لله الذي أظهر الحقيقة وكشف زيف ادّعاءات قناة الجزيرة بأنها كما كانت تدّعي ( قناة الرأي والرأي الآخر ) وإذ بها تنكشف بأنها لسان حال الاستخبارات الأمريكية مما أدى إلى إقالة مديرها ورئيس مجلس إدارتها المدعو " وضاح خنفر " ومدير مكتبها في القاهرة تحت مسمى ( الجزيرة مباشر – مصر ) , والمعلوم أن ّ قناة الجزيرة هي المحرك الأساسي لحركات التمرد العربية تحت مسمى الربيع العربي وذلك لتمكين الكيان الصهيوني الغاصب وحليفته الإدارة الأمريكية وحلف الناتو من ضرب الوحدة العربية وتفتيت الدول العربية المقاومة للوجود الصهيوني " غير الشرعي " في فلسطين والمنطقة وذلك على طريق / قيام الشرق الأوسط الجديد / وللعلم أن قناة الجزيرة ترفض منذ تأسيسها كبوق إعلامي تسمية فلسطين على خارطة فلسطين وتضع بدلاً منها " إسرائيل " رغم أن المدعو وضاح خنفر من أصول فلسطينية!!
لقد تمكن أعداء دين الله من خلال القنوات الفضائية المشبوهة والبث المباشر من الوصول إلى العقول والأفكار ، ومن الدخول إلى المساكن والبيوت ، يحملون نتنهم وسمومهم ، ويبثون كفرهم وإلحادهم و مجونهم ، وينشرون رذائلهم وحقاراتهم وفجورهم من خلال " شهود الزور " الذين تكشفت نواياهم وحقائقهم أمام المشاهد العربي الذي عرف كلما مرت الأيام أن هذه القنوات تتسلل عبرا لأفكار الخبيثة التي تنشرها داخل مجتمعاتنا العربية إلى إضعاف الحمية العربية داخل مجتمعاتنا العربية وإبعاد العرب عن كل ما هو مقاوم للفكرة الصهيونية أو دمج الكيان الصهيوني بالشرق الأوسط ,
يقول الله تعالى : } ود كثير من أهل الكتاب لو يردونكم من بعد إيمانكم كفاراً حسداً من عند أنفسهم {
إن من يتأمل الأضرار والأخطار التي يجنيها من يشاهد ما يبثه هؤلاء يجدها كثيرة لا تحصى وعديدة لا تستقصى، إضرار عقائدية ، و أضرار اجتماعية ، و أضرار أخلاقية و أضرار فكرية ونفسية.
فمن الأضرار العقائدية خلخلة عقائد المسلمين والتشكيك فيها ليعيش المسلم في حيرة واضطراب، وشك وارتياب ، وإضعاف عقيدة الولاء لله والرسول والوطن فينصرف المسلم عن حب الله وحب دينه وحب المسلمين , وأبناء الوطن إلى حب الشهرة ومحاربة أبناء جلدته من العرب والمسلمين تحت مسميات زائفة أكثر مايقال عنها ( كلمة حق يراد بها باطل )
- نسأل الله أن يتكفل لنا بإظهار الحقيقة كاملة لأن قناة الجزيرة أصبحت رأس الفتنة وهي المدافع الأول عن رموز الفتنة وأعمالهم التخريبية التي تشهدها البلاد العربية , وأن ن يثبتنا على ديننا وأن يجعلنا من الذين قال عنهم : ( يثبت الله الذين آمنوا بالقول الثابت في الحياة الدنيا وفي الآخرة ويضل الله الظالمين ويفعل الله ما يشاء) إبراهيم: 27
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين وصلى الله على سيدنا محمد وآله وصحبه أجمعين .
الحمد لله الذي أظهر الحقيقة وكشف زيف ادّعاءات قناة الجزيرة بأنها كما كانت تدّعي ( قناة الرأي والرأي الآخر ) وإذ بها تنكشف بأنها لسان حال الاستخبارات الأمريكية مما أدى إلى إقالة مديرها ورئيس مجلس إدارتها المدعو " وضاح خنفر " ومدير مكتبها في القاهرة تحت مسمى ( الجزيرة مباشر – مصر ) , والمعلوم أن ّ قناة الجزيرة هي المحرك الأساسي لحركات التمرد العربية تحت مسمى الربيع العربي وذلك لتمكين الكيان الصهيوني الغاصب وحليفته الإدارة الأمريكية وحلف الناتو من ضرب الوحدة العربية وتفتيت الدول العربية المقاومة للوجود الصهيوني " غير الشرعي " في فلسطين والمنطقة وذلك على طريق / قيام الشرق الأوسط الجديد / وللعلم أن قناة الجزيرة ترفض منذ تأسيسها كبوق إعلامي تسمية فلسطين على خارطة فلسطين وتضع بدلاً منها " إسرائيل " رغم أن المدعو وضاح خنفر من أصول فلسطينية!!
لقد تمكن أعداء دين الله من خلال القنوات الفضائية المشبوهة والبث المباشر من الوصول إلى العقول والأفكار ، ومن الدخول إلى المساكن والبيوت ، يحملون نتنهم وسمومهم ، ويبثون كفرهم وإلحادهم و مجونهم ، وينشرون رذائلهم وحقاراتهم وفجورهم من خلال " شهود الزور " الذين تكشفت نواياهم وحقائقهم أمام المشاهد العربي الذي عرف كلما مرت الأيام أن هذه القنوات تتسلل عبرا لأفكار الخبيثة التي تنشرها داخل مجتمعاتنا العربية إلى إضعاف الحمية العربية داخل مجتمعاتنا العربية وإبعاد العرب عن كل ما هو مقاوم للفكرة الصهيونية أو دمج الكيان الصهيوني بالشرق الأوسط ,
يقول الله تعالى : } ود كثير من أهل الكتاب لو يردونكم من بعد إيمانكم كفاراً حسداً من عند أنفسهم {
إن من يتأمل الأضرار والأخطار التي يجنيها من يشاهد ما يبثه هؤلاء يجدها كثيرة لا تحصى وعديدة لا تستقصى، إضرار عقائدية ، و أضرار اجتماعية ، و أضرار أخلاقية و أضرار فكرية ونفسية.
فمن الأضرار العقائدية خلخلة عقائد المسلمين والتشكيك فيها ليعيش المسلم في حيرة واضطراب، وشك وارتياب ، وإضعاف عقيدة الولاء لله والرسول والوطن فينصرف المسلم عن حب الله وحب دينه وحب المسلمين , وأبناء الوطن إلى حب الشهرة ومحاربة أبناء جلدته من العرب والمسلمين تحت مسميات زائفة أكثر مايقال عنها ( كلمة حق يراد بها باطل )
- نسأل الله أن يتكفل لنا بإظهار الحقيقة كاملة لأن قناة الجزيرة أصبحت رأس الفتنة وهي المدافع الأول عن رموز الفتنة وأعمالهم التخريبية التي تشهدها البلاد العربية , وأن ن يثبتنا على ديننا وأن يجعلنا من الذين قال عنهم : ( يثبت الله الذين آمنوا بالقول الثابت في الحياة الدنيا وفي الآخرة ويضل الله الظالمين ويفعل الله ما يشاء) إبراهيم: 27
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين وصلى الله على سيدنا محمد وآله وصحبه أجمعين .