بسم الله الرحمن الرحيم
مأساة الشعب السوري ...حتى “رئيسه” يحتقرهالمشاركة
في مقابلة مشهورة لبشار الأسد مع صحيفة ألمانية وردا على سؤال عن الديمقراطية
المفقودة في سورية أجاب “الزرافة” بمحاضرة مملّة “أخرى ورغى وأزبد عن تاريخ
الإنقلابات في سورية وعن “ثقافة” الديمقراطية الغير موجودة …..وعن التدرج في هذا الطرح
.يعني بالمشرمحي : شعب غبي ما بيفهم بالديمقراطية فشعب ما بيستاهل!!!!!!
فما معنى ما كان بشار “يتفشكل” بشرحه أن هذا الشعب الذي ورثه لا يفهم مثلكم أيها
الألمان معنى الحرية والديمقراطية وصندوق الإقتراع......!!!! وإذا ترك له الحرية
فهو لن يعرف أن يعبي بطاقات التصويت بطريقة صحيحة......... ويصوت.....لي
أنا بشار ابن حافظ الأسد الذي بعثني الله منحة ربانية لهذا الشعب …..لهذا الشعب يللي
ما بيعرف طعمة سنانو وأن يكون ممنون لألي ..أنا يحمدوا ربن إني قبلان إنو كون
رئيس لله للوحوش يلي ما بيفهموا بالديمقراطية.....واذا فتحتلن مجال(يفتحوا قبرن
) يقعدوا ينقوا ويختاروا..... رح ينجنوا ويصوتوا لغيري (استغفر الله)... فشعب ما بيعرف مصلحتو......
بعدين بشبوشتي ما بدو هالشعب يحتار ويقعد يفكر....ويضيع وقته الثمين بالمقارنة بين المرشحين......فخلص مرشح واحد وبيكفي هالشعب.... وحتى منصوت عنكن ولا تهزوا
بدنكن بنوب حبيباتي …..أي هي ما بتصير بنص أمريكا وأوروبا وسيريلانكا
شوفوا هالخدمات المريحة خمس نجوم....العمى شو مابتنعطوا وش!!!!!!
وفي حديث متناول في سورية عن أن بشار عندما سمع بفضيحة فساد كبيرة تتعلق بالموفدين
ودفعاتهم الشهرية “هز” رأسه وقال شعب “بلا ترباية” ببيت أهاليهم...!!!!!
ثطبعا هو كرئيس للجمهورية لم يعتبر أن هذا الفساد يجري في عهده الميمون
وهو مسؤول عنه سواء دخل مال هذا الفساد في جيبه أم لا......رمى بشار بكل
المسؤولية على هذا الشعب “الغير” مربى في بيوته........”أي شو منين رح جيبلكن شعب”؟
المحزن أن من يردد هذه القصة يهز رأسه ويوافق مع بشار على فساد هذا الشعب...
المفجع في هذا مدعي الرئاسة هذا أنه لم يأمر بلجنة تحقيق فورية بهذا الامر أو
لم يدعي الوزير المسؤول ليسأله ….فقط هز رأسه بقرف من “هيك شعب” وبما في معناه
شعب فاسد شو بدي سويلاك؟؟؟؟؟؟
بالله عليكم أهذا تصرف رئيس قطيع غنم أم ماذا؟؟؟؟؟
لا شعور بالمسؤولية ابدا.....ولما لا......فهذا الولد المدلل لم يعتاد على حمل
أي مسؤولية
في حياته الباذخة......فمسؤولية أي شيء على غيره …....
لا أدري كيف يفكر من يسمع هذه الخزعبلات من فم هذا “الأسد” …...وكيف لا يرى السامع
الإهانة السافرة لكل فرد من العشرين مليون سوريا يدعي هذا أنه يرأسهم؟؟؟؟
والإهانة الأكبر بأقوال الزرافة هي لمئات الآلاف من السوريين المساكين والمرعوبين الذين
“يجعرون في كل مناسبة أو من غير مناسبة وهم يتشدقون بعشق وولههم “لرئيسهم” المحبوب والمعبود......للبطل وابن البطل.......للقائد المغوار......
أن ومع كل جهودهم الجبارة وخلعهم على الوحدة ونص في شوارع سورية
ومواهبهم العجيبة بالدبكة والكتابة بالدم هذه البرقيات
(بس في سورية لا تزال البرقيات شغالة)
الإهانة لهم أن بشار لايصدقهم ابدا........ فمهما جعرتوا وخلعتوا فلا يصدقن
بشار أي من هذا ….لأن إذا كان بشار يصدق هذه المظاهر لكان قبل بالديمقراطية
الإنتخابية
اعقلوها يا شعب لو صدقكم بشار الاسد أنكم تحبوه هذا كله لخاطر الى صناديق
الإقتراع فهو لن يخسر شيئا عندها.....فيكفيكم إهانة أنفسكم من من لا يحترمكم
فبشار حقيقة لا يحترم شعبه ولن يحترم شعبه.....فما جائه على طبق من الفضة
هو ليس بغالي أو ثمين....فبشار ما تعب في هذا ولم يجني حب وثقة الشعب
وتربى على أن يعامل هذا الشعب كخدم وحشم فلما يتغير؟؟؟؟؟
وهاهو يتشدق بهذا وعلى سمع العالم كله وبدون خجل أو وجل من “شعبه”
فق أيها الشعب المسكين......
فق أيها الشعب المغبون
فوالله لقد طابت الثورة أيها السوريين
السوري
مأساة الشعب السوري ...حتى “رئيسه” يحتقرهالمشاركة
في مقابلة مشهورة لبشار الأسد مع صحيفة ألمانية وردا على سؤال عن الديمقراطية
المفقودة في سورية أجاب “الزرافة” بمحاضرة مملّة “أخرى ورغى وأزبد عن تاريخ
الإنقلابات في سورية وعن “ثقافة” الديمقراطية الغير موجودة …..وعن التدرج في هذا الطرح
.يعني بالمشرمحي : شعب غبي ما بيفهم بالديمقراطية فشعب ما بيستاهل!!!!!!
فما معنى ما كان بشار “يتفشكل” بشرحه أن هذا الشعب الذي ورثه لا يفهم مثلكم أيها
الألمان معنى الحرية والديمقراطية وصندوق الإقتراع......!!!! وإذا ترك له الحرية
فهو لن يعرف أن يعبي بطاقات التصويت بطريقة صحيحة......... ويصوت.....لي
أنا بشار ابن حافظ الأسد الذي بعثني الله منحة ربانية لهذا الشعب …..لهذا الشعب يللي
ما بيعرف طعمة سنانو وأن يكون ممنون لألي ..أنا يحمدوا ربن إني قبلان إنو كون
رئيس لله للوحوش يلي ما بيفهموا بالديمقراطية.....واذا فتحتلن مجال(يفتحوا قبرن
) يقعدوا ينقوا ويختاروا..... رح ينجنوا ويصوتوا لغيري (استغفر الله)... فشعب ما بيعرف مصلحتو......
بعدين بشبوشتي ما بدو هالشعب يحتار ويقعد يفكر....ويضيع وقته الثمين بالمقارنة بين المرشحين......فخلص مرشح واحد وبيكفي هالشعب.... وحتى منصوت عنكن ولا تهزوا
بدنكن بنوب حبيباتي …..أي هي ما بتصير بنص أمريكا وأوروبا وسيريلانكا
شوفوا هالخدمات المريحة خمس نجوم....العمى شو مابتنعطوا وش!!!!!!
وفي حديث متناول في سورية عن أن بشار عندما سمع بفضيحة فساد كبيرة تتعلق بالموفدين
ودفعاتهم الشهرية “هز” رأسه وقال شعب “بلا ترباية” ببيت أهاليهم...!!!!!
ثطبعا هو كرئيس للجمهورية لم يعتبر أن هذا الفساد يجري في عهده الميمون
وهو مسؤول عنه سواء دخل مال هذا الفساد في جيبه أم لا......رمى بشار بكل
المسؤولية على هذا الشعب “الغير” مربى في بيوته........”أي شو منين رح جيبلكن شعب”؟
المحزن أن من يردد هذه القصة يهز رأسه ويوافق مع بشار على فساد هذا الشعب...
المفجع في هذا مدعي الرئاسة هذا أنه لم يأمر بلجنة تحقيق فورية بهذا الامر أو
لم يدعي الوزير المسؤول ليسأله ….فقط هز رأسه بقرف من “هيك شعب” وبما في معناه
شعب فاسد شو بدي سويلاك؟؟؟؟؟؟
بالله عليكم أهذا تصرف رئيس قطيع غنم أم ماذا؟؟؟؟؟
لا شعور بالمسؤولية ابدا.....ولما لا......فهذا الولد المدلل لم يعتاد على حمل
أي مسؤولية
في حياته الباذخة......فمسؤولية أي شيء على غيره …....
لا أدري كيف يفكر من يسمع هذه الخزعبلات من فم هذا “الأسد” …...وكيف لا يرى السامع
الإهانة السافرة لكل فرد من العشرين مليون سوريا يدعي هذا أنه يرأسهم؟؟؟؟
والإهانة الأكبر بأقوال الزرافة هي لمئات الآلاف من السوريين المساكين والمرعوبين الذين
“يجعرون في كل مناسبة أو من غير مناسبة وهم يتشدقون بعشق وولههم “لرئيسهم” المحبوب والمعبود......للبطل وابن البطل.......للقائد المغوار......
أن ومع كل جهودهم الجبارة وخلعهم على الوحدة ونص في شوارع سورية
ومواهبهم العجيبة بالدبكة والكتابة بالدم هذه البرقيات
(بس في سورية لا تزال البرقيات شغالة)
الإهانة لهم أن بشار لايصدقهم ابدا........ فمهما جعرتوا وخلعتوا فلا يصدقن
بشار أي من هذا ….لأن إذا كان بشار يصدق هذه المظاهر لكان قبل بالديمقراطية
الإنتخابية
اعقلوها يا شعب لو صدقكم بشار الاسد أنكم تحبوه هذا كله لخاطر الى صناديق
الإقتراع فهو لن يخسر شيئا عندها.....فيكفيكم إهانة أنفسكم من من لا يحترمكم
فبشار حقيقة لا يحترم شعبه ولن يحترم شعبه.....فما جائه على طبق من الفضة
هو ليس بغالي أو ثمين....فبشار ما تعب في هذا ولم يجني حب وثقة الشعب
وتربى على أن يعامل هذا الشعب كخدم وحشم فلما يتغير؟؟؟؟؟
وهاهو يتشدق بهذا وعلى سمع العالم كله وبدون خجل أو وجل من “شعبه”
فق أيها الشعب المسكين......
فق أيها الشعب المغبون
فوالله لقد طابت الثورة أيها السوريين
السوري