سوريا يا حبيبتي



انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

سوريا يا حبيبتي

سوريا يا حبيبتي

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
سوريا يا حبيبتي

سوريا يا حبيبتي

يسرادارة منتدى سوريا ياحبيبتي ان ترحب بالاخ ( سالم حنفي ) اهلا وسهلا به
يسر إدارة منتدى سوريا ياحبيبتي أن ترحب العضو الجديد ((( رند ))) فمرحبا به
يسر ادارة منتدى سوريا ياحبيبتي ان ترحب بالاخت ( ياسمين الشام 1 ) اهلا وسهلا بها
يسر إدارة منتدى سوريا ياحبيبتي أن ترحب بالعضو الجديد ((د . باسل )) أهلا وسهلا به
يسر إدارة منتدى سوريا ياحبيبتي أن ترحب ب (عاشقة سوريا ) اهلا وسهلا بها
يسر ادارة منتدى سوريا ياحبيبتي ان ترحب ب ( سمري ياحرة ) اهلا وسهلا به

3 مشترك

    دلائل حتمية على انهيار النظام قريباً

    خالد
    خالد
    المدير العام
    المدير العام


    عدد المساهمات : 206
    تاريخ التسجيل : 03/04/2010
    العمر : 74

    دلائل حتمية على انهيار النظام قريباً Empty دلائل حتمية على انهيار النظام قريباً

    مُساهمة من طرف خالد السبت أغسطس 27, 2011 8:51 pm

    بسم الله الرحمن الرحيم

    دلائل حتمية على انهيار النظام قريباً

    عندما نتتبع مسيرة الثورة السورية وفي نفس الوقت الجهة المضادة لها نستطيع أن نستخلص مراحل ومواقف تعطينا الدليل
    الحتمي على بداية النهاية للتخلص من هذا النظام المجرم في سورية
    فالحراك الشعبي بدأ في حوران كما يعلم الجميع وإن سبقه قبل ذلك تمارين في دمشق وكانت بداية أول حراك في سورية ,
    وقد يعبر عنه عفوياً , ولكن هتافات أهل الحريقة في دمشق وقتها كانت الشعار الأول للثورة وبداية كسر حاجز الخوف كأنها
    أزالت أول حجر من سور برلين والتي عبرت عن الكبت الداخلي في نفوس الشعب السوري تجاه هذا النظام المجرم
    وليس الغريب في الأمر أن تكون بداية الحركة من حوران مع وجود رموز قوية داخل النظام هي من حوران بالأصل ,
    ليعقبها مباشرة التحرك في اللاذقية , وهكذا امتدت لباقي المحافظات السورية
    خلال الفترة الماضية راهن النظام أمام مؤيديه أن هذه التظاهرات لاتمثل إلا قلة في المحافظات النائية , ولم يعترف فيها حتى الآن ,
    والغريب في الأمر اليوم إعلان وزارة داخلية النظام والذي يحثون فيه المواطنين في دمشق
    على عدم الاستجابة للدعوات الداعية للمظاهرات حفاظاً على سلامتهم
    ليس المهم أن تنادي بحقك في الحرية ولكن المهم أيضاً أن تمتلك المصداقية أمام نفسك وأمام الغير حتى تبرهن
    أن ماتسعى إليه هو حق استلب منك وأنت تجاهد لاستعادة هذا الحق
    فالثورة السورية وثوارها الأشاوس عبرت مواقفهم كلها عن مصداقية هدفهم وسعيهم لتحقيق هذه الأهداف ويبذلون في سبيل ذلك
    الدم والنفس والمال ويتعرضون لأبشع أنواع الجرائم .ومع سلمية تحركهم وعدم تعرضهم لمؤسسات الدولة أو المجتمع بأي سوء
    وفي المقابل راهن النظام على صدقية تعرضه للمؤامرة الخارجية أولاً مع أن كل الدلائل على الأرض أثبتت ,
    أنه هو الصديق والعزيز عند تلك الدول والتي اتهمها بالمؤامرة وعلى رأسها اسرائيل , والتي حاولت بشتى الوسائل حمايته من السقوط ,
    فانهارت مصداقيته والتي كان يتغنى فيها بالممانعة والتصدي ,
    ثم حاول أن يثبت صدقية قمعه في أنه توجد هناك عصابات سلفية أو مندسة أو تخريبية , وفشل في هذا الإدعاء أيضاً
    مع مضي أكثر من خمس شهور وهو يراهن أصدقاؤه المعلنين والباطنيين على أن هذه الثورة لاتمثل إلا فئة قليلة من الشعب تريد
    بعض الطلبات وأنه قادر على قمعها , وعندما بلغت مصداقيته الحضيض , في أن اعطى اسبوع أولاً وثانياً خلال شهر رمضان ,
    مع ارتكابه لأبشع الجرائم , وقف عاجزاً بكذبه ونفاقه وإجرامه أن يقنع أقرب المقربين إليه ,
    وأمام اصرار هذا الشعب العظيم على تأكيد صدقية ثورته ,
    راهن على فقدان أي صدق في مسعاه فسقط سياسياً على المستوى الداخلي والخارجي
    وحتى وصل لدرجة أن كل ماينطق فيه النظام من الرأس للذنب كله بعيد عن الصدق ولا يقولون إلا الكذب ولا يعدون وعداً يصدقون فيه ,
    كما استغرب الأمين العام للأمم المتحدة من وعد بشار الأسد له بوقف العمليات العسكرية ضد المتظاهرين ولكنه أخلف في وعده
    وزير الخارجية الإيراني يخشى الآن من سقوط النظام ويرهب الناس من فراغ سياسي ويدعو لحل الأزمة عن طريق الحوار ,
    ويقول أحد المعلقين الإيرانيين على الوضع فيقول نحن وقفنا مع الثورات العربية لأن الغالبية
    من تلك الشعوب لاتريد النظام بينما في سورية لاتوجد هذه الأغلبية ,
    والقصد من كلامه متى ماوجدت الأغلبية سوف نتخلى عن بشار ونقف مع الشعب
    واعتراف وزارة الداخلية السورية اليوم والدعوة لعدم التظاهر لهو دليل قاطع على أن التظاهرات أصبحت قوية لدرجة
    لاتنفع معها القوة وإنما يحاول جاهداً تخفيفها بالرجاء ويدعي الخوف على الناس ,
    بينما كل إعلامه وكلابه ينكرون وجود مظاهرات إلا على نطاق ضيق جداً
    وأخيراً لقد سقطت مصداقية هؤلاء المجرمين أمام أنفسهم وأمام كلابهم وأمام الشعب السوري , وأمام العالم أجمع
    بينما مصداقية الثورة أصبحت راسخة الجذور قوية البنيان هادرة كأمواج البحر العاتية ,
    ووضحت الصورة للأعداء قبل الأصدقاء , في أنها ثورة شعبية تريد أن تخرج من الظلمات إلى النور ومن العبودية إلى الحرية ,
    لكل الشعب السوري وبدون تفريق أو تمزيق أو إقصاء كما يسعى النظام لجر البلاد لفتنة طائفية
    كعرضه لتأليه النظام والإعتداء على المساجد والمصلين والشعارات الطائفية .
    بلقيس احمد
    بلقيس احمد
    مشرف
    مشرف


    عدد المساهمات : 80
    تاريخ التسجيل : 23/04/2010

    دلائل حتمية على انهيار النظام قريباً Empty رد: دلائل حتمية على انهيار النظام قريباً

    مُساهمة من طرف بلقيس احمد السبت أغسطس 27, 2011 9:05 pm

    يعلم الفاشيون و القتلة في نظام البعث “الشبيحي”
    الصفوي السوري من أن ساعة الحساب الشعبي قد اقتربت لا محالة ,
    كما يعلم أولئك القتلة المتخفين خلف آلة عسكرية عدوانية هزيلة وجبانة تمارس القتل
    الشامل بحق الأبرياء في المدن السورية الحرة بدءاً من دير الزور و البوكمال مرورا
    بحلب وحمص وحماة ودرعا (مدينة الشرارة الأولى)
    و إدلب وريف دمشق وصولاً الى كل قطعة أرض سورية مقدسة دنسها شبيحة النظام بأسلحتهم
    المهترئة و العفنة من أن جردة الحساب التاريخية التي سيقدمونها لجرائمهم التاريخية
    ستكون حدثا متميزا من أحداث الشرق القديم , ومع انهيار حليفهم و داعمهم وشريكهم في
    “الصمود و التصدي” المزعوم نظام المعتوه القذافي فإن مسمارا ناريا بات يدق بعنف
    اليوم في نعش النظام السوري المتكبر و المتجبر و الذي يزداد صلفا
    و غرورا مع كل خطوة متقدمة و تحررية تحققها الشعوب الحرة في كفاحها ضد الفاشية
    و أنظمة الطغاة , و حديث رأس النظام المتلفز الأخير و الذي تزامن
    مع انهيار النظام الليبي يحمل من مشاعر الانتقام و الحقد ووعود الغدر
    و الدم أكثر مما يحمل من وعود ضبابية لإصلاح لافائدة مرجوة منه ,
    فالنظام غير قابل أصلا للإصلاح بل أن المطلوب منه وفقا للإرادة الشعبية السورية
    الحرة هو التنحي و الرحيل بعيدا و ترك الشعب السوري يقرر مصيره بعيدا
    عن وصاية عائلية أو خلطة وراثية.
    النظام بشخصيته المخابراتية وطبيعته الفاشية لا يمكن أن يتنازل أو يرعوي أو يخضع
    لمنطق التاريخ وحقائقه لأنه خارج سياق أي تصنيف تاريخي وسياسي معقول ,
    فالرؤية التي يحملها يراد لها أن تكون هي الطاغية و المعبرة عن حقائق الموقف ,
    بينما رؤية الشعب التحررية الشاملة و تطلعاته الى الانعتاق من حكم الفئة
    الباغية لم تعد محلا للجدل أو النقاش , فلقد حسم الشعب قراره و أعلنها مدوية صارخة
    و بصوت واحد “إسقاط النظام” وهي المهمة التي ستتحقق لا محالة رغم صعوبة الهدف ووعورة
    الطريق و قلة الناصر و المعين و تآمر وخنوع صعاليك النظام الصفوي الإيراني في العراق
    و لبنان و مواقف بعض الأحزاب العربية الكارتونية ( الطايح حظها ) و المنتهية صلاحيتها
    وهي جميعها تحت شسع نعال الشعب السوري ,
    قتيبة
    قتيبة
    عضو نشيط
    عضو نشيط


    عدد المساهمات : 54
    تاريخ التسجيل : 26/05/2010

    دلائل حتمية على انهيار النظام قريباً Empty رد: دلائل حتمية على انهيار النظام قريباً

    مُساهمة من طرف قتيبة الخميس سبتمبر 01, 2011 1:27 am


      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين مايو 13, 2024 11:05 am