سوريا يا حبيبتي



انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

سوريا يا حبيبتي

سوريا يا حبيبتي

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
سوريا يا حبيبتي

سوريا يا حبيبتي

يسرادارة منتدى سوريا ياحبيبتي ان ترحب بالاخ ( سالم حنفي ) اهلا وسهلا به
يسر إدارة منتدى سوريا ياحبيبتي أن ترحب العضو الجديد ((( رند ))) فمرحبا به
يسر ادارة منتدى سوريا ياحبيبتي ان ترحب بالاخت ( ياسمين الشام 1 ) اهلا وسهلا بها
يسر إدارة منتدى سوريا ياحبيبتي أن ترحب بالعضو الجديد ((د . باسل )) أهلا وسهلا به
يسر إدارة منتدى سوريا ياحبيبتي أن ترحب ب (عاشقة سوريا ) اهلا وسهلا بها
يسر ادارة منتدى سوريا ياحبيبتي ان ترحب ب ( سمري ياحرة ) اهلا وسهلا به

2 مشترك

    نظام بشار ماعاد طائفيا

    خالد
    خالد
    المدير العام
    المدير العام


    عدد المساهمات : 206
    تاريخ التسجيل : 03/04/2010
    العمر : 74

    نظام بشار ماعاد طائفيا Empty نظام بشار ماعاد طائفيا

    مُساهمة من طرف خالد الثلاثاء أبريل 06, 2010 5:44 am

    بسم الله الرحمن الرحيم

    نظام بشار ماعاد طائفيا.....؟؟؟؟!!!!!!

    نظام بشار ماعاد طائفيا.....؟؟؟؟!!!!!!
    أنا شخصيا أعتقد أن نظام بشار لم يعد طائفيا كنظام أبيه بل هو تجاوز هذه المرحلة

    وهو “يتصنبع”(يجلس) على هرم عائلة مافيوزية أو بالأحرى عصابة أخطبوتية
    تتحكم في سورية وجيرانها اقتصاديا وعسكريا ومخابراتيا …...

    وكل مقدرات أدواته تصب في سبيل هدف واحد وهو البقاء
    في كرسيه مهما كانت المصاعب والتحديات.

    وفي سبيل هذا الهدف دخل في تحالفات أوسع من أبيه مع طبقة أكبر من المرتزقة والمستفيدين.
    وفي سبيل هذا الهدف ما عاد يميز بين “طائفة” المستفيد منهم, المهم عنده

    هو دوام هذا الكرسي حتى يحين دور آخر طبعة أسدية.......
    عندما استولى الأب على السلطة وجد الأب نفسه في حالة أن عليه الإعتماد على فقراء طائفته

    إذا أراد الإستمرار في سلطة تميزت بكثرة الإنقلابات
    والغدر المتواصل بين طبقة الضباط آنذاك......

    فنزل فقراء ومظلومي طائفته من الجبل إلى دمشق وغيرها ليربط مصيرهم بمصيره
    أعطاهم الفرصة ليسرقوا ويغتنموا هذه المناصب التي منحت لهم بالكيلو

    وهناك قول منسوب عنه “أن من لا يغتني الآن هو غبي”
    عقد الأب هدنة مع الطبقة التجارية والصناعية والملاكين “الشامية” وسمح لبعضهم بالإغتناء

    وتحصيل الثروات الهائلة بشرط القبول بحكمه وعدم دعم الإخوان المسلمين وأي معارضة.
    فبهدنته مع عائلة الشلاح وكفتاروووالنحاس والعائدي وغيرهم من عوائل دمشق ضمن الأب مثلا

    بأن لا ينجح الإضراب الذي دعا إليه الإخوان المسلمين وشق عصبة سنّة سورية ووطبقتها الدينية
    اكتفى العلويون آنذاك بتحصيل”المعلوم” من العائلات الغنية الدمشقية

    والرشاوي المباشرة وال”بسيطة” من المجندين البسطاء وما كان محصورا بالجيش والقوات المسلحةالتي كانت مركز قواهم ومن ثم عبر الجيش دخلوا في التهريب من لبنان وبشكل خجول حيث

    ترك القسم الكبير للعائلات المخضرمة فيها.
    اكتفى أولاد الريف الحديثي العهد بالمدينة وطرقها الملتوية بالقليل (النسبي)

    ولكن بالقوة القصوى بتحكمهم بالجيش والقوات المسلحة(المخابرات)
    وبقي ولائهم عميقا فيما بينهم

    كأبناء “الطائفة”.
    كان اعتماد حافظ الأسد كبيرا جدا على الطائفة العلوية وكان “الخير” موزعا

    وبشكل مرضي بين الطائفة حديثة النعمة آنذاك حيث رضيت أغلب الطائفة بهذا الربط.
    ثم كان تمرد رفعت الأسد بداية التغير في ولاء حافظ الأسد للطائفة.

    وأقول التغير ولكن ليس التوقف....
    ثم كانت التسريحات الكبيرة التي نزلت بقوات سرايا الدفاع ومراكز قوى رفعت

    الأسد وجمعية المرتضى لجميل الأسد لتدفع أعدادا كبيرة من العلويين الموالين لهما للتقاعد
    وبحوزتهم ثروات “متواضعة” في ذاك الوقت....

    اكتشف حافظ الاسد أن القوة الغاشمة ليست هي الضمان الوحيد للكرسي كما شاهد في أوروبا الشرقية ولصديقه الحميم شاوشيسكو رومانيا فبدأ منذ النصف الثاني للتسعينات بالتركيز

    على جمع الثروة......فالقوة العسكرية ضمان غير”مضمون” وتعتمد على أمور
    ليست كلها بيده وتمرد كتمرد الإخوان المسلمين ورفعت الأسد كان عسكريا

    فهو كان محظوظا آنذاك ولكن الحظ وحده لن يضمن الاسرة الحاكمة
    المستقبل المطلوب......المال والقوة معا ستضمن هذا......

    المشكلة بهذا التطور أن هذه القوة الجديدة المطلوبة متركزة
    بأيدي عائلات الشام المعروفة وسوف يكون هذا المشروع بخطر كبير من عزل

    الطبقة ذاتها التي حمت نظام الأسد في أدق لحظاته........!!!!!!!
    فكان أن بدأ تدخل الجيل الجديد من نخبة الطائفة العلوية الذين ولدوا وعاشوا

    خلافا لأبهاتهم في حياة رغيدة وخالية من العقد العميقة
    من الطبقية السنّية التي حملها الجيل القديم.

    ظلوا بالطبع يسمعون قصص الإستعلاء السنّية ولكنهم ما عاشوها ….
    وكما حدث بالطبقة الغنية السنّية من قبلهم أدار هؤلاء انفهم للحياة

    العسكرية الصعبة
    ومنهم بشار الأسد نفسه ونخبة أولاد الطائفة العلويةالذين اعتيبروا الخدمة

    العسكرية بأدنى منهم وانخرطوا في “البزانس”
    طبعا حاول البعض منهم خطف البزنس بالقوة لكنهم وجدوا أن هذا غيرناجح

    واصطدموا بعقبات ليس أقلها المحاكم الأوروبية والبنوك التي تعمل بعيدا عن سيطرتهم
    المباشرة وقوانين مكافحة تبييض الأموال فرضخوا للقانون الدولي ودفعوا

    لسواريس المصري مادفع في سريا تل
    وتركوا نصف “الغلة” لسنقر في وكالة المارسيدس.

    وجد الجيل الجديد أنه لا يستطيع التحكم المنفرد بمصدر هذه القوة كما فعل
    آباهاتهم بالقوة العسكرية فكان أن قبلوا بالشراكة المجدودة ووجدوا أن

    العائلات العريقة أكثر تقبلا لهم في هذه الحالة وعلى الإستعداد للإنضمام لهم
    واقتسام “الغلة”

    والآن شغلهم الشاغل هو جمع أعظم مال ممكن فمخلوف ليس وحده في هذا المخطط الجديد
    فشاليش وماهر وبقية الجيل الجديد مشغولون بجمع المال

    وابتعدوا عن المراكز العسكرية التي ظلت ميدان العلويين البسطاء
    اليوم يحس الكثير من فقراء وبسطاء العلويين بأنهم تركوا ليحملوا الحمل الثقيل

    في الخدمة البدنية العسكرية وهذه الطبقة الجديدة من
    المليارديرية تنعم بما هم يحمون ويدافعون عنه

    العائلة الحاكمة تظل وحتى الآن تربط مسير الطائفة بهم
    ولكن المكافآت ليس عامة كما كانت على عهد حافظ

    هناك احساس عميق بعدم العرفان من الجيل الجديد واحساس بالتخلي عنهم (الطائفة)
    ولكن لا يوجد بديل حتى الآن لهذا الولاء بحكم أن البقية العظمى من السوريين يعتبرون

    الجالية كلها مسؤولة عن حكم هذه العائلة
    أنا أعتقد أن المفهوم القديم بطائفية النظام قد أكل الدهر عليها وشرب

    والعائلة اليوم تكسب عداء الطائفة التي حمتها وربطت مصيرها بمصيرها
    وعلينا كقوة سورية حرة أن نرحب وبذراعين مفتوحتين بعودة العقل لهذه

    الطائفة السورية العريقة والتي هي جزء لايتجزأ من الطيف السوري والتي بدأت أن تنضم لبقية السوريين كضحايا لهذه العائلة

    وأتمنى على الجميع فتح الصفوف لضحايا العائلة الجدد وإغلاق صفوفنا أمام
    الطبقة الغنية المحسوبة علينا فهم لاهم لهم من أين يغتنون …..وحتى على

    حساب دمائنا وعرقنا جميعا علويون
    وسنّة وأكراد وكل أطياف شعبنا المسكين
    الكاتب
    أشرف المقداد

    خالد
    :
    flower: :flower
    :
    أ-جولاق
    أ-جولاق
    عضو مميز
    عضو مميز


    عدد المساهمات : 186
    تاريخ التسجيل : 12/04/2010

    نظام بشار ماعاد طائفيا Empty رد: نظام بشار ماعاد طائفيا

    مُساهمة من طرف أ-جولاق الأربعاء أبريل 14, 2010 2:18 pm

    بسم الله الرحمن الرحيم

    الحمد لله على كل من فك اسره من سجون الطاغية بشار

    ومبروك لمن كتبت له حياة جديدة .....؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!

    مصادر حقوقية: السلطات السورية أفرجت عن 36 معتقلاً على خلفيات سياسية منذ مرسوم العفو الأخير

    موقع أخبار الشرق – الثلاثاء 13 نيسان/ أبريل 2010

    لندن - خدمة قدس برس

    ذكر المرصد السوري لحقوق الإنسان أن السلطات السورية أفرجت خلال الأيام الماضية عن 36 موقوفاً ومحكوماً على خلفيات سياسية إسلامية ويسارية وليبرالية من بينهم القيادي في حزب العمل الشيوعي حسن زهرا والشاب انس الترك الذي يعاني من اضطرابات نفسية وعصبية.

    وقال المرصد في بيان له اليوم أرسل نسخة منه لـ "قدس برس" إن الإفراج عن هؤلاء المعتقلين جاء بموجب عفو رئاسي صدر بتاريخ 23 شباط (فبراير) الماضي، والذي نصت الفقرة (ز) من المادة الأولى فيه على منح العفو عن كامل العقوبة المؤقتة أو عن العقوبة المؤبدة للمحكوم المصاب بتاريخ صدور هذا المرسوم التشريعي بمرض عضال غير قابل للشفاء.

    ورحب بيان المرصد بخطوة الإفراج، وقال: "إن المرصد السوري لحقوق الإنسان يرحب بقرار الإفراج هذا ويهنئ المعتقلين المفرج عنهم و يتمنى لهم الشفاء العاجل ويطالب الحكومة السورية بالإفراج عن المحامي أنور البني وكافة معتقلي الرأي والضمير في السجون السورية وإغلاق ملف الاعتقال السياسي وإصدار قانون عصري ينظم عمل الأحزاب السياسية والجمعيات المدنية في سورية يضمن سلامة ووحدة البلاد"، على حد تعبير البيان.
    احمد
    خالد
    خالد
    المدير العام
    المدير العام


    عدد المساهمات : 206
    تاريخ التسجيل : 03/04/2010
    العمر : 74

    نظام بشار ماعاد طائفيا Empty رد: نظام بشار ماعاد طائفيا

    مُساهمة من طرف خالد الأربعاء أبريل 14, 2010 2:40 pm

    بسم الله الرحمن الرحيم

    قصة من الاف القصص التي تدمي القلب من اهوال ما فعل النظام الطائفي الحاقد

    في شعبنا السوري البطل ..احد ابطال القصة يرويها بنفسه


    د.عبد الغني حمدو.
    قبل ثلاثين سنة في مثل هذا اليوم ,
    يوم حزين وخوف وقلق يوم لم تشهد عائلتي مثله أبدا
    في مثل هذا اليوم قتلت شقيقتي, فيها القوة والعزيمة والخير والعطاء ,
    رحمها الله وأسكنها فسيح جناته
    واعتقل أبي رحمه الله ليفقد في السجن بعد سنتين ولم يعد أبدا
    وفي مثل هذا اليوم اعتقل شقيقي وأمضى إثنا عشرة سنة في السجن
    وفي مثل هذا اليوم كنت رهن الإعتقال في لحظة كنت فيها سريعا وأفلت منهم
    والأم تبكي وما زالت تبكي
    وأنا أطوف حول بلد ي منذ يوم ذكرى الجلاء ,
    وحاولت دخوله من جميع النقاط القانونية وغير القانونية ,
    وفشل كل محاولاتي الولوج لبلدي الحبيب
    قبل سبع سنوات قلت في نفسي لابد من وضع غرسي في بلدي
    وكانت عائلتي بناتي وأولادي وزوجتي العزيزه
    كان استقبالهم رائعا وغرسوا أقدامهم في البلد العزيز
    من سمو الحب لغرسي عند النظام , تمسك بهم للأبد فموقعكم هنا وبلدكم هنا
    واتركوا ذاك المشرد يعيش تشرده القديم
    في ذكرى يوم الجلاء قبل ثلاثين سنة جلوت عن سورية لألحق بالفرنسيين
    جلوت قسرا وقهرا
    جلوت عنها لحبي لها ومن حبي لها هربت عنها لبعيد
    لكي لاتكون في نفسي كرها لها ,
    ولو بقيت فيها لكرهتها حتما من عذاب القيد والجلاد والسجن المديد ,
    إن كنت قد بقيت حيا فيها
    ولكنني لك مشتاق ياوطني
    ولكنني رجل في قلبه الجبال والبحر المتوسط وعيون دمشق وبردى ,
    وشجر الصفصاف فيها , وحب الحصيد
    هل يكفيك بعدك عني يابلدي صدقني فشوقي إليك شوق الصحراء
    لحبات من مطر في شهر تموز وآب ,
    وشوق الطفل الرضيع لثديي أمه بعد حرمان طويل
    من يسمع صوتنا ؟
    ومن يحس بشوقنا
    ومن يعرف مقدار عذابنا
    قالوا إذهب لحكيم أو طبيب
    ذهبنا لحكيم عيون أولا , لأن النظر عندنا قل كثيرا من
    الدموع والشوق والحنين
    قالوا العيادة مقفلة
    قالوا العلاج لكم حوله خط أحمرا ,وبعده سد من فولاذ وقوانين ثم قوانين
    يقول بعض العقلاء
    يأمل بعض الناس
    يناشد بعض الخيرين
    يضحك بعض الناس
    يشمت الآخر
    ولكن لما كل هذا ؟
    لم يكن علاجنا وعلاج أمراضنا مستعصيا
    فلا سرطان ولا إيدز ولا حتى انفلونزا الخنازير
    حلها بسيط جدا
    حلها سهل وبسهولته هذا يكون في قوته لوطني منقطع النظير
    هل ذكرى الجلاء تولد عند من بيده حلها
    صحوة للعقل والضمير
    أن هؤلاء هم أبناء وأحفاد من كان لهم العزم والقوة في دحر فرنسا وسببا للإحتفال بهذا العيد
    ربما يعوها هذه المرة من تلقاء أنفسهم
    ربما يكون فيها بعدا للتعبير عن القوة ,
    بيد الوطن المهدد من القريب والبعيد
    ربما يكون العقل راجحا , وقوة الرجال متعاضدة ,
    وليست كل يد لوحدها من البرودة قد تجمدت ,ومن الحر يبست

    خالد

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس مايو 02, 2024 2:43 am